حول سامى
البساطة والرقي يتجسدان في هذا الاسم الكلاسيكي الخالد. طفل يحمل في شخصيته التوازن المثالي بين التواضع والكرامة، بين البساطة والأناقة. في حديثه عذوبة، وفي تصرفاته لباقة طبيعية تلفت الأنظار. يكبر ليصبح شخصاً محترماً ومقدراً في مجتمعه، يمتلك القدرة على التواصل مع جميع طبقات المجتمع بسهولة ويسر. روحه السمحة وقلبه الطيب يجعلانه محبوباً من الجميع. في أهدافه وضوح، وفي سعيه مثابرة لا تعرف الكلل. هذا الاسم يحمل في طياته وعداً بشخصية متزنة ومستقرة، قادرة على تحقيق النجاح والسعادة في جميع جوانب الحياة. إنه الطفل الذي يجمع بين الأصالة والبساطة في انسجام تام.