في عالم يفتقر إلى القيم النبيلة، يأتي اسم عدل كمنارة تضيء الطريق نحو الفضيلة والاستقامة. هذا الاسم ليس مجرد مجموعة من الحروف، بل هو فلسفة حياة ومنهج تربوي يزرع في نفس صاحبته حب العدالة والإنصاف منذ نعومة أظفارها.
الأسرة التي تختار اسم عدل لابنتها تعلن للعالم التزامها بالقيم السامية وإيمانها بأن الجيل القادم قادر على تغيير الواقع نحو الأفضل. الفتاة التي تحمل هذا الاسم ستكبر وهي تدرك أن عليها مسؤولية أخلاقية تجاه مجتمعها، وستسعى دائماً لتحقيق التوازن والعدالة في كل تعاملاتها. إنه استثمار في مستقبل أخلاقي مشرق.
عدلة، عادلة، عدالة، |
عدلة، دلدل |